محمد المعلم المدير العام
عدد المساهمات : 264 تاريخ التسجيل : 24/02/2011
| موضوع: تفاصيل هام يختص بالسينما وانواعها الخميس مايو 26 2011, 09:44 | |
|
| |
الكادر السينمائى و التليفزيوني |
يعرف الكادر السينمائى بأنه صورة مستطيلة تتكرر بإنتظام على شريط الفيلم السينمائى وتحيط بها من الجانبين عدد من الثقوب تختلف وفقاً لنسبة ارتفاع إلى عرض الكادر Aspect ratio , ويفصل كل كادر عن الكادر الذى يليه خط ضيق Inter line . |
يتكون الكادر التليفزيوني من مجالين متشابكين من الفيديو Tow interlaced fields of video . أى أن كل صورتين مستطيلتين يكونان كادر فيديو واحد , يحتوى كل منهما على نصف معلومات الصورة الخاصة بكل كادر . فالأول ينقل معلومات صورة النقط الواقعة على الصفوف الفردية , والآخر ينقل معلومات النقط الواقعة على الصفوف الزوجية , ويكون هناك زمناً فاصلاً بين كل حقل والذى يليه , ويسمى فترة الإطفاء الرأسى vertical blanking interval وهى تتشابه تماماً مع الخط الضيق inter line الذى يقع بين كادرات شريط الفيلم السينمائى . |
|
لمزيد من المعلومات أنظر |
|
ثقوب الكادر |
لو نظرنا الى شريط فيلم سينمائى سنجد على جانبى كل كادر أربعةثقوب perforation متساوية فى الحجم وفى المساحة . وذلك للتأكد من ثبات الحركة المتقطعة للفيلم داخل الكاميرا أو ألة العرض. |
بالنظر إلى شريط الفيديو لن نجد على جانبيه أية ثقوب.ومع ذلك فهناك ثقوب إليكترونية تسمى كنترول تراك control track . وهى عبارة عن إشارة إليكترونية متكررة , ثابتة , متتالية . تسجل مع كل دورة من دورات رأس التسجيل " أى على فترات تساوى 1/ 25 من الثانية على شكل نبضة فى مكان خاص على شريط الفيديو . وهى تقوم مقام الثقوب تماماً , أى أنها تحافظ على إنتظام سرعة الشريط وتزامنه من ماكينة فيديو إلى أخرى . |
|
لمزيد من المعلومات أنظر |
|
أرقام الحافة |
أرقام الحافة Edge numbers هى أرقام تطبع على حافة قاعدة نيجاتيف الفيلم أثناء تصنيعه فى المصنع و لا تظهر عليه للعين المجردة إلا بعد تحميضه , وبالتالى تطبع على نسخة العمل البوزيتيف . وهى أرقام تصاعدية . و تطبع على الفيلم 35 مللى على مسافة قدم , أى مايعادل 16 كادر أى 64 ثقب , وفى الفيلم 16 مللى تطبع كل قدم أيضا أى كل 40 كادر , أو نصف قدم أى كل 20 كادر . |
هناك أرقام للتعريف لكل كادر على شريط الفيديو تسمى أرقام الكود الزمنى Time code numbers . وهى تسجل على الشريط كإشارة إليكترونية , تقرأ على شكل :
ويتم توليدها بواسطة مولد الكود الزمنى Time code generator الذى داخل الكاميرا أثناء التصوير , أو المولد الذى داخل نظام المونتاج.
|
لمزيد من المعلومات أنظر |
لمزيد من المعلومات أنظر |
|
معدل الكادرات |
يقاس معدل الكادرات فى السينما بعدد الكادرات التى تعرض فى الثانية الواحدة , ومع أن هناك إمكانية تغيير هذا المعدل أثناء التصوير أو اثناء عملية المونتاج للحصول على عرض بسرعة بطيئة أو سريعة , إلا أن هناك : |
يقاس معدل الكادرات فى التليفزيونبعدد الكادرات التى تعرض فى الثانية , إلا انه هناك معدلين فى التلفزيون لعدد الكادرات فى الثانية :
|
معدل قياسى ثابت للفيلم السينمائى = 24 كادر فى الثانية . |
النظام الأمريكى |
30 =NTSC |
كادر فى الثانية |
النظامان الأوروبيان |
Pal & Secam = 25 كادرفىالثانية |
|
|
|
نسبة ارتفاع الصورة إلى عرضها |
أول نسبة إرتفاع للصورة السينمائية إلى عرضها هى النسبة القياسية : |
ع ند إختراع التلفزيون أخذ من السينما نفس نسبة مساحة الكادر , وأصبح المعيار القياسى بالنسبة للصورة التلفزيونية . |
3 : 4 أو 1 : 1.33
. |
3 : 4 أو 1 : 1.33
|
|
يطلق على الشاشة العريضة السينماسكوب CinemaScope أسم أو نظام العدسة الأنامورفية Anamorphic-lens system . حيث تركب العدسة على الكاميرا السينمائية ، لتقوم بضغط عرض الصورة التي تقوم بتصويرها لنصف حجمها ، لتتناسب مع عرض كادر الفيلم 35 مللي الذي يتم التصوير عليه . ثم وأثناء عرض الفيلم، توضع العدسة نفسها على آلة العرض ، لتقوم بتكبير الصورة إلى نفس عرضها الأصلي ، و لتظهر على الشاشة بحجمها الطبيعي . وتكون النتيجة صورة على شاشة عريضة بنسبة 1 : 2.3 5 |
نظام الوضوح العالى high resolution system يطلق عليه ( High definition Television ( HDTV وهو يضاهى وضوح صورة الشاشات العريضة فى السينما .ونسبة أرتفاع صورته الى عرضها هى 9 : 16 أى 1: 1.78 .
|
لمزيد من المعلومات أنظر |
9 : 16 أو 1 : 1.78
|
|
درجة وضوح الصورة |
اذا أفترضنا قياس درجة وضوح الصورة السينمائية بالخطوط فى مقابل عدد الخطوط التى فى الصورة التليفزيونية فسنجدها تصل من 3000 الى 4000 خط فى الكادر . |
النظام الأمريكى |
525 NTSC = |
خط فى الكادر |
النظامان الأوروبيان |
= 625 خط فى الكادر Pal & Secam |
High definition Television - HDTV |
= من 1000 إلى 1300 خط فى الكادر |
|
|
نسب الشاشة |
|
|
نسبة ارتفاع الكادر إلى العرض |
بعد إن ظلت أبعاد الكادر السينمائى محددة بحو الى 24× 18 مللى , بنسبة 3 : 4 أي 1 : 1.33 وهى النسبة التي نبعت من مقاس جهاز " الكينتوسكوب " الذي قام باختراعه توماس أديسون عام 1893 والذي استعمل فيه فيلم 35 مللي على كلا جانبي كل كادر 4 خروم قامت شركة إ ي ستمان كوداك بتصنيعه عام 1889 بنفس نسب الصورة المتعارف عليها حتى الآن , والذى سريعا ما نال شهرة واسعة وأصبح هو المستخـدم في تصوير الصور المتحركة في جميع أنحاء العالم في عصر السينما الصامتة . |
نسب الكادر في الفيلم الصامت |
ولكن عند مقدم عصر السينما الناطقة عام 1929 أستخدم نظام الفيتافون Vita phone الذي كان الصوت يسجل فيه على اسطوانات ، ولكن كان من الصعوبة أثناء العرض المحافظة على أي تزامن بين الصورة وبين الإسطوانة . وللتغلب على هذه المشكلة كان أستخدام نظام الموفيتون Movie tone الذي يتم فيه تسجيل الصوت الضوئى Optical Sound Film على نفس شريط الصورة . هنا أصبح من الضروري إتاحة مساحة في الكادر لتسجيل مسار الصوت عليه ، وكنتيجة لذلك تم التقليل من حجم الكادر عما كان في الأفلام الصامتة . وأصبحت مساحة كادر الصورة تميل إلى شكل المربع والذي أعتبره السينمائيين آنذاك شكل غير مُرضى إلى حد كبير , لذلك وفى سنة 1932 قررت " أكاديمية السينما للعلوم والفنون The Academy of Motion Pictures Arts and Sciences " إعادة نسب الصورة إلى نسبة 3 : 4 عن طريق نقص ارتفاعها قليلاَ بل وجعلها النسبة العالمية في جميع الأفلام كما كانت سابقاَ , ولذلك أُطلق عليه نسب الكادر الأكاديمي . |
نسب الكادر في الفيلم الناطق |
ولكن ولأن هذه النسبة لا تسمح للمخرج بأن يُكون لقطات بانورامية فسيحة , أو لقطات فيها الطبيعة الداخلية للمادة المصورة , ولأن الإطار يؤدى في أغلب الأحيان وظيفته كوسيلة تعبير جمالية , لذلك وفى بداية الخمسينات تم ابتكار نسب أخرى للصورة السينمائية . |
|
السينيراما Cinerama |
في سنة 1927 صمم المخرج الفرنسي أبل جانس فيلمه " نابليون " على أساس عرضه على ثلاث شاشات متلاصقة , وبثلاث ألآت عرض منفصلة ولكل منها عدسة مختلفة عن الأخرى وأطلق على هذا النظام البوليفجين Polyvision . |
ثم في نيويورك سنة 1952ظهر نظام السينراما ، وفيه يتم تقسيم عرض مجال التصوير إلى ثلاث أجزاء ، ويتم التصوير بثلاث كاميرات مركب على كل منها نفس نوع العدسة . ويخصص لكل كاميرا ثلث المساحة المصورة ، ويتم عرض الثلاث أفلام 35 مللى من ثلاث آلات عرض مختلفة في وقت واحد ، لتملأ شاشة مقوسة عريضة ، يبلغ نسبة ارتفاعها 8 مترا وعرضها 20 مترا ، أي بنسبة 1 : 2.5 . وتقوم آلة العرض الوسطي بالعرض على جزء الشاشة الوسطي ، وآلة العرض اليمنى بالعرض على جزء الشاشة الأيسر ، وآلة العرض اليسرى على جزء الشاشة الأيمن . ولتجنب عدم الوضوح بين الصور الثلاث ، والتقائهم مع بعضهم على الشاشة ، تستعمل عدسات من نفس النوع في الثلاث آلات عرض ، للإيحاء بأنها صورة واحدة تعرض من آلة واحدة . وحتى يحصل المتفرج على الأثر المطلوب من مشاهدة شاشة السينراما ، كان عليه أن يجلس في منتصف صالة العرض تماما . وقد استعملت السينراما نظام صوت ستريوفووردة المعلم ، حيث يسمع الصوت من سبعة شرائط ماجنيتيك موضوعين على شريط فيلم 35 مم منفصل ، يتحرك في تزامن تام مع آلات العرض الثلاثة ، لتغذى ستة سماعات متفرقة في جميع أنحاء صالة العرض ، وخلف الشاشة نفسها. ويسمع الصوت حينذاك وكأنه يتبع الحركة تماما التي على الشاشة من ناحية أخرى . ويتم عمل المونتاج للأفلام المصورة لنظام السينراما على مفيولا خاصة ذات ثلاث شاشات ، وتركب عليها الأفلام الثلاث في نفس الوقت ، وفى تزامن واحد . وعند القطع في واحد في الأفلام ، يجب إن يكون القطع في نفس المكان في الفيلمين الأخريين . |
السينيراما |
|
السينماسكوب Cinema Scope |
عادة ما يطلق على هذا النوع من الشاشة العريضة " نظام العدسة الأنامورفية ( The Anamorphic- lens system) " . فقد قام البروفسور الفرنسي "هنرى كريتيان" في عام 1927 باختراع عدسة لا بؤرية خاصة للدبابات ُ تسمَ ى "الهيبرجونار" " Hypergonar " تسمح بحقل رؤية يبلغ 180 درجة . وفى سنة 1952 ، قامت شركة فووردة المعلمللقرن العشرين بتطوير هذه العدسة واستعمالها على الكاميرا السينمائية ، لتقوم بضغط عرض الصورة التي تقوم بتصويرها لنصف حجمها ، لتتناسب مع عرض كادر الفيلم 35 مللي الذي يتم التصوير عليه . ثم وأثناء عرض الفيلم، توضع العدسة نفسها على آلة العرض ، لتقوم بتكبير الصورة إلى نفس عرضها الأصلي ، لتظهر على الشاشة بحجمها الطبيعي . وتكون النتيجة صورة على شاشة عريضة بنسبة 1 : 2.55 ، وقد عدلت بعد ذلك هذه النسبة إلى 1 : 2.35 لتسمح لأربع شرائط صوت ماجنيتيك بمجاورة الصورة، اثنين منهما في كل جانب . |
|
1- اللقطة قبل التصوير . |
2- الكاميرا مركب عليها العدسة الأنامورفيك . |
3- ضغط اللقطة على الفيلم 35 مللي الذى يتم التصوير عليه.
|
4- آلة العرض مركب عليها العدسة الأنامورفيك . |
5-فرد اللقطة أثناء عرضها على شاشة السينماسكوب .
|
ومن هنا قامت شركة فووردة المعلمبإطلاق اسم السينما سكوب على هذا النظام. وفى سنة 1953 ، قامت بإنتاج أول فيلم يستعمل فيه هذا النظام هو فيلم "الرداء" " The Robe " . |
|
|
الفيستافيجن Vistavision |
وبالتوازي مع شركة فووردة المعلمللقرن العشرين قدمت شركة بارامونت نظام للشاشة العريضة ، لا تستعمل فيه العدسة الأنامورفية سواء على الكاميرا أو آلة العرض . وذلك لاعتقادها أن السطح الحساس للنيجاتيف 35 مللي محدود للغاية ، ولا يستطيع أن ينقل للشاشة العريضة صورة توضح تماما كل تفاصيل المشهد المصور . وهكذا ارتكز النظام الجديد على طريقة تسمح بتصغير حجم حبيبات الصورة ، والتخلص من عدم وضوح تفاصيلها . وهو ما يمكن التغلب به على مشكلة التعارض بين التكبير وبين حجم حبيبات النيجاتيف . وقد أطلقت الشركة على هذا النظام اسم الفيستافيجن ، وفيه يتم استخدام فيلم 35 مللي ، يتحرك داخل الكاميرا بشكل أفقي بدلا من حركته الرأسية العادية . وهكذا يحتل الكادر مساحة كادرين ، وبالتالي يصبح على كلا جانبيه ثماني خروم بدلا من أربعة خروم وبنسبة 1 : 1.85 . وقد أرادت شركة بارامونت عرض الفيلم على آلة عرض خاصة بنفس الحركة الأفقية التي بتحركها الفيلم داخل الكاميرا ، ولكن نظرا لغلاء آلات العرض ، قامت الشركة بطبع نيجاتيف الفيلم على بوزتيف 35 مللي عادى ، لينتج في النهاية صورة ذات وضوح عالي جدا ، أكثر من الصورة المصورة بكاميرا عادية أو بكاميرا عليها عدسة أنامورفية . |
كادر الفيستافيجن أو الثمانى ثقوب |
لذلك فإن الفيستافيجن له قدرة التكيف على العرض ، طبقا لنسب المنظر الذي تم تصويره على شاشة من حجم الشاشة العادي 1 : 1.33 إلى شاشة يصل حجمها 1 : 1.85 . وهكذا نرى أن الفيستافيجن وسيلة فنية تقلل من تأثير ظهور الحبيبات الخشنة في الصورة الملونة على الشاشة العريضة ، أكثر منها وسيلة لزيادة عرض الشاشة كما في الأنواع الأخرى . ومن أوائل الأفلام التي قامت شركة بارامونت بإنتاجها بهذا النظام " فيلم الكريسماس الأبيض " من إخراج ميشيل كيرتس سنة 1954 . |
|
البنافيجن Panavision |
نبع اسم هذا النظام من الشاشات العريضة من اسم شركة بنافيجن التي قامت بتصميمه ، وقد ارتكز النظام الأصلي فيه ، والذي سُ مي Original Panavision ، على استعمال عدسة أنامورفية على الكاميرا ، والتي قامت نفس الشركة بتصميمها ، ليتم ضغط الصورة أثناء التصوير على فيلم 35 مللي ، ويتم عرضه على آلة عرض تحمل عدسة أنامورفية لتخلق صورة بنسبة كادر تبلغ 1 : 2.35. ثم قامت الشركة بتصميم نوع ثان أكثر جودة من السابق سمي سوبر بنافيجن Super Panavision ، وفيه يتم التصوير على فيلم 65 مللي بدون العدسة الأنامورفية أى بدون ضغط للصورة ، والذي بالتالي وعند عرضه بنسخة 70 مللي ، تبلغ نسبة الكادر 1 : 2.2 . واستمرت الشركة في إنتاج نظام يعطى صورة أكثر وضوحا ، وأكثر عرضا ، أطلقوا عليه Ultra Panavision ، وفيه يتم استعمال عدسة أنامورفية على الكاميرا التي تقوم أثناء التصوير بضغط الصورة على فيلم 65 مللي ، ليتم العرض بعد ذلك بإستعمال نفس العدسة من فيلم 70 مللي ليبلغ نسبة الكادر 1 : 2.7 . |
نسب الشاشة العريضة البنافيجن Panavision |
|
سينما IMAX |
جاء الاسم من تكبير الصورة أو أكبر صورة وهو نظام للشاشة العريضة تم تقديمه في عام 1970 ، وهو يمثل أكبر كادر للفيلم في تاريخ الصورة المتحركة . ويتم التصوير فيه على فيلم نيجاتيف بحجم 65 مللي يتحرك بشكل أفقي في الكاميرا ، مما يسمح بظهور كادر ذو 15 ثقب ، مقاس الكادر 71.09 مللي × 52.63 مللي ، مما يعنى أنها أكبر من كادر فيلم 35 مللي بعشر مرات ، وأكبر من كادر فيلم 70 مللي العادي بثلاث مرات . |
بوزيتيف فيلم 70 مللي ذو 15 ثقب للسينما IMAX |
ويتم طبع الفيلم على بوزيتيف فيلم 70 مللي ، يصاحبه الصوت ، الذي يتكون من 6 مسارات ، وهو مسجل بشكل رقمي على أسطوانات كومبيوتر ، وتشغل في تزامن مع الصورة اعتمادا على الكود الزمني Time Code . ويسير الفيلم في آلة العرض أفقيا من خلال حركة اسطوانية " Rolling loop" . |
ماكينة عرض سينما Imax |
ويستخدم نظام Omnimax أو IMAX Dome نفس الطريقة في العرض ، مع استخدام "العدسة السمكية" Fisheye فوق الكاميرا لعرض صورة على زاوية 165 درجة على شاشة كبيرة مساحتها حوالى 22 متر × 26 متر تحيط بالمتفرج . وذلك مع وضع سماعات تحيط بالمكان ، ويجلس المتفرج في صفوف، ذات زاوية 30 أو 40 درجة ، بحيث يشعر كأنه جزء من الصورة . وتعطى للمتفرج شعورا أعمق باندماجه وتداخله مع عالم الصورة . |
صالة عرض سينما Imax |
وفي عام 1992 تم تقديم نظام IMAX SoliDo ، والذي يعرض صورة ذات أبعاد ثلاثية على الشاشة العريضة ، التي تعمل على زيادة إحساس المتفرج بأنه جزء من الصورة . |
|
|
| |
|